بينما يقترب العالم من دخول عام 2019، يبدو أن فرنسا قد دخلت عام 2011 العام الذي تفجرت فيه الثورات العربية…هل ستخرج منه وستعود إلى 2019، أم إنها ستمضي وقتاً طويلاً في أعوام الانتفاضة الشعبية؟