تحـ.ـر.ك عسـ.ـكري للأسد بخـ.ـصوص درعا.. إليكم آخر التطـ.ـورات

سوشال: متابعات

تحـ.ـر.ك عسـ.ـكري للأسد بخـ.ـصوص درعا.. إليكم آخر التطـ.ـورات

قالت مصـ.ـاد.ر سورية للجزيرة في محافظة د.ر.عا جـ.ـنوبي البلاد إن اتفاقا غير معلن على وقف إطـ.ـلاق النـ.ـار أبرم بين النظـ.ـام السوري وأهالي المحافظة لمدة 48 ساعة، في حين واصلت قو.ات النظـ.ـام إرسال تعـ.ـزيزات عسـ.ـكرية جديدة إلى جبـ.ـهات القتـ.ـال في المحافظة.

وأضافت المصـ.ـاد.ر أن الاتفاق جاء بعد مفـ.ـاوضات جرت بين الجانبين انتـ.ـهت إلى التأكيد على ضرورة تهـ.ـدئة الأوضاع في المنطقة، مشيرة إلى أن المفـ.ـاوضات ستستمر -اليوم السبت- حتى التوصل إلى اتفاق نهائي يناسب الطرفين.

وقُـ.ـتـ.ـل 28 شخصا على الأقل بينهم 11 مـ.ـد.نـ.ـيا، خلال مواجـ.ـهات الخميس الماضي التي تعدّ “الأعنـ.ـف” منذ 3 سنوات، وفق المرصـ.ـد السوري لحقـ.ـوق الإنسان.

وأدا.نـ.ـت فرنسا -في بيان صـ.ـاد.ر عن وزارة خارجيتها- “الهجـ.ـوم الإجـ.ـر.ا.مي الذي شـ.ـنه النظـ.ـام السوري” في د.ر.عا “وهو أحـ.ـد رموز المعـ.ـاناة التي عانى منها السوريون خلال عقد من الـ.ـصـ.ـراع”. وفق الجزيرة نت.

وقالت الناطقة باسـ.ـم وزارة الخارجية الفرنسية أنييس فون دير مول “يؤكد هذا الهجـ.ـوم أنه في ظل غياب عمـ.ـلية سيـ.ـاسية ذات مصـ.ـداقية، فإن سوريا بما فيها المناطق الخـ.ـاضـ.ـعة لسيطـ.ـرة النظـ.ـام، لن تستعيد الاستقرار”.

وأعر.بت الخارجية الأميـ.ـركية عن قلقها بشـ.ـدة من الوضع في د.ر.عا ودعت إلى خفض التصعـ.ـيد والسـ.ـماح بمرور المساعدات والمـ.ـد.نـ.ـيين بحرية.

وتعتبر د.ر.عا “مهد” الاحتـ.ـجاجات الشـ.ـعـ.ـبية التي انطـ.ـلقت قـ.ـبـ.ـل 10 أعوام ضـ.ـد النظـ.ـام. ورغم توقيع المعـ.ـارضة فيها اتفاق تسوية مع النظـ.ـام برعاية روسية إثر عمـ.ـلية عسـ.ـكرية في 2018، فإنها تشهد بين الحين والآخر اشتـ.ـباكات د.امـ.ـية.

اشـ.ـرت قو.ات الاحتـ.ـلال الإسرائـ.ـيلي، أمس الجـ.ـمـ.ـعة 30 من تموز/يوليو، ببناء ملاجئ محصنة بالقر.ب من الحـ.ـدود السورية.

وبحسب قناة “كان” العبـ.ـرية، فإن إسئيل بدأت في بناء ملاجئ محصنة في جميع المباني الواقعة على مسافة لا تزيد عن كيلومتر واحـ.ـد من الحـ.ـدود الشمالية.

وأوضـ.ـحت الوكالة، أن قيمة تحصين البلدات الواقعة قر.ب الحـ.ـدود مع لبنان وسوريا 100 مليون شيكل (نحو 31 مليون دولار) وسيتم زيادتها في كل عام.

وأشارت إلى أنه سيجرى أيضا بناء “عـ.ـائـ.ـق” على الحـ.ـدود الشمالية الإسرائـ.ـيلية في ضوء ارتفاع عدد المتسـ.ـللين من لبنان.

وكان اعتبر السفير الإسرائـ.ـيلي لدى روسيا، ألكسندر بن تسفي، في 26 حزيران/يونيو، أن الخـ.ـطر الأكـ.ـبر الذي يهـ.ـدد بلاده في سوريا هو “إيران”.وفق ما نقله موقع بلدي نيوز.

وأكّد بن تسفي، في تصريحات نقلتها وكالة “سبوتنيك” الروسية، أن الملـ.ـيـ.ـشيات الإيرانية المنتشـ.ـرة في سوريا، تمثل أخـ.ـطر تهـ.ـديد لإسـ.ـرائـ.ـيل من دولة محاذية لحـ.ـدودها.