جورج وسوف يكشف سبب المشكلة بينه وبين كاظم الساهر

جورج وسوف يكشف سبب المشكلة بينه وبين كاظم الساهر

قال المطرب السوري جورج وسوف إنّ لقب “سلطان الطرب” لا يعنيه أبداً، مشيراً إلى أن هناك أصواتاً لمطربين آخرين أفضل من صوته.

وأوضح جورج وسوف في تصريحات لبرنامج “سهير شو” على قناة “MBC العراق”: “لا يعنيني صفة سلطان الطرب، وأنا لست سلطان، السلاطين كثر، في أصوات أهم وأفضل من صوتي بكثير، ولكن لدي طريقة أغني بها، وأرى من الصعب أن يقلدني الآخرون بهذه الطريقة”.

جورج وسوف: الخلاف مع كاظم الساهر شخصي
وحول خلافه مع الفنان العراقي كاظم الساهر، أشار “وسوف” إلى أنه يحب الساهر، وهو فنان لا يُستهان به أبداً، مردفاً: “أحببته قبل أن ألتقي به، وشهادتي مجروحة فيه”.

وأضاف: “كاظم الساهر كان مثله الأعلى أبا وديع، والناس بتقول إني صاحب فضل عليه لا والله أبداً هو فنان كبير ويستاهل والخلاف اللي بيني وبينه شخصي، وعمري ما هقول السبب عشان محدّش يفهمني غلط”.

وأشار إلى أنه كان سبباً في شهرته بالبداية، حيث غنّى له أغنية (سلمتك بإيد الله)، في وقت لم يكن أحد يعرف مَن هو كاظم الساهر، وبعد أن أديت هذه الأغنية بدأ كاظم يصبح معروفاً، ولكن رغم كل ذلك، فإن نجاحه جاء بسبب شطارته ومهارته.

وفي وقت سابق قدم الفنان جورج وسوف هدية للاعب كرة القدم الأرجنتيني ومهاجم فريق نادي باريس سان جيرمان ليونيل ميسي تعبيراً له عن محبته ودعمه.

وجاء ذلك خلال استقبال اللاعب ميسي لوفد من محبيه ومعجبيه اللبنانيين في منزله بالعاصمة الفرنسية باريس إذ قدم الوفد هدية الفنان وسوف.

وهدية سلطان الطرب لميسي حامل لقب بطل العالم الذي ناله خلال مونديال كأس العالم لعام 2022 هي عبارة عن منشفة باللون الأبيض تحمل توقيع الوسوف ومكتوب عليها: إلى ميسي مع حبي.

ونشر الفنان جورج وسوف عبر حسابه في موقع التواصل فيسبوك، صوراً سعيدة للاعب ليونيل ميسي وهو يضع المنشفة على كتفيه.

وأثارت الصور وهدية وسوف المعنوية المقدمة لميسي تفاعلاً من متابعي مواقع التواصل، معربين عن محبتهم الكبيرة للنجمين ودوام الصحة والنجاح والتميز لهما، وقال أحد المتابعين في تعليق: العظماء أفضل لاعب في التاريخ مع أفضل مطرب في التاريخ.

ووصف آخر ميسي والوسوف بالأساطير والعظماء ، كما أثنى عدد كبير من المتابعين على المحبة الكبيرة التي يحملها الوسوف في قلبه لميسي وكتب أحد المعلقين: كنت مفكر آخر حلقة هي كأس العالم .. اليوم طلعت الحلقة الأخيرة يا أميري.